سمارت ستريم تكشف عن هوية جديدة للعلامة التجاريّة تعكس رسالة الشركة المتمثّلة في أن تكون في طليعة الابتكار التكنولوجي
Advertisement



أخبار تكنولوجية
سمارت ستريم تكشف عن هوية جديدة للعلامة التجاريّة تعكس رسالة الشركة المتمثّلة في أن تكون في طليعة الابتكار التكنولوجي
180
views

لندن – (بزنيس واير/"ايتوس واير") – أعلنت اليوم "سمارت ستريم تكنولوجيز"، وهي مزوّد لحلول إدارة دورة حياة المعاملات المالية ("تي إل إم")، عن إطلاق الهوية الجديدة لعلامتها التجاريّة المؤسسيّة، بما في ذلك شعار وموقع إلكتروني مجدّدَين. ويعكس تجديد العلامة التجاريّة التزام الشركة بالاستخدام الدائم والمتنامي للابتكار لتطوير قدراتها التقنيّة، فضلاً عن تلبية المتطلبات المتزايدة للعملاء والقطاع.

ويشمل الشعار الجديد من "سمارت ستريم" رمز اللانهاية، الذي تمّ اختياره للإشارة إلى التقدم المستمر للأعمال، بما يتماشى مع الوتيرة السريعة للتغير الحاصل في أنحاء القطاع. كما يسلّط الضوء أيضاً على التطور السريع للشركة، ومرونة حلولها.

وتقود "سمارت ستريم" هذا التطوّر من خلال مختبرها المكرّس للابتكار ومراكز التطوير العالمية. وقد تم تصميم مختبر الابتكار بالكامل لاستكشاف الوسائل التي يمكن من خلالها نشر التقنيّات على غرار الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي من خلال حلول الشركة. ويسمح هذا التركيز بضمان بقاء تكنولوجيا "سمارت ستريم" في الطليعة في مجال الفعالية والموثوقية والصلة.

وقال هيثم قدورة، الرئيس التنفيذي لشركة "سمارت ستريم"، في هذا السياق: "نحن فخورون للغاية بتاريخنا. وبفضل ما نتمتع به من خبرة تمتد على أكثر من أربعة عقود من الزمن، نحن نُعدّ شريكاً موثوقاً للقطاع المالي في مجال تحويل عمليّات المكاتب الوسطى والخلفية حول العالم. ويعمل لدينا بعض من أبرز وأفضل الأدمغة في مجال الأعمال، بدءاً من علماء البيانات اللامعين وصولاً إلى الخبراء المتمرّسين في القطاع. وتساهم مجموعة معارفنا العملية، المدعومة بالتركيز الدائم على الابتكار، بتمييزنا عن الباقين."

وتابع: "اتخذنا القرار بالنظر جيداً إلى مؤسستنا من الخارج. واكتشفنا أهمية تكييف العلامة التجارية ومواءمتها مع طاقة الشركة، والابتكارات التي نطوّرها بالشراكة مع عملائنا، والأسواق الجديدة التي ندخلها حالياً. وتشكّل العلامة التجارية الجديدة بداية مستقبل حماسي."

وتساهم حلول إدارة الصفقات الماليّة من "سمارت ستريم"، التي تستخدم أحدث قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي، بإتاحة المكننة والتحكم المحسّن للعمليّات بعج إتمام الصفقات. وتسمح هذه الحلول للشركات بخفض التكاليف والمخاطر، وتحفيز الأداء التشغيلي، وتعزيز نقاط اللمس اليدوية، والامتثال بدقة إلى الأنظمة. ويتمّ استخدام تكنولوجيا "سمارت ستريم" من قبل المصارف المؤسسية، وشركات جانب الشراء، والمصارف المباشرة، ومزودي خدمات المدفوعات، والشركات وشركات الاتصالات حول العالم.





What's your reaction?

Facebook Conversations

Disqus Conversations